تثير الانتخابات الرئاسية الأمريكية المرتقبة في الخامس من نوفمبر تساؤلات لدى المحللين حول انعكاساتها على القطاعات الاقتصادية. وأصدرت شركة (وود ماكنزي)، من جهتها، تقريراً حول تأثر قطاع الطاقة الأمريكي بالانتخابات.
وذكرت (ماكنزي) أن حالة عدم اليقين التي تحيط بالانتخابات الأمريكية زادت بعد انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق الرئاسي، وهو ما قد يكون له تداعيات على قطاع الطاقة في الولايات المتحدة.
وأضافت أنه لا قرارات استثمار نهائية جديدة لمشاريع الغاز الطبيعي المسال الأمريكية منذ أكثر من عام بسبب حالة عدم اليقين بشأن الانتخابات.
وأوضحت أن نائبة الرئيس كامالا هاريس لديها سجل حافل بالمعارضة القوية لصناعة النفط والغاز ودعم خفض الانبعاثات، بينما تعهد ترمب بتقليص الإنفاق على خفض الانبعاثات وإعادة توجيه مخصصات سياسات المناخ لمشاريع البنية التحتية، فضلًا عن تعزيز إنتاج النفط والغاز.
وذكرت (ماكنزي) أن حالة عدم اليقين التي تحيط بالانتخابات الأمريكية زادت بعد انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق الرئاسي، وهو ما قد يكون له تداعيات على قطاع الطاقة في الولايات المتحدة.
وأضافت أنه لا قرارات استثمار نهائية جديدة لمشاريع الغاز الطبيعي المسال الأمريكية منذ أكثر من عام بسبب حالة عدم اليقين بشأن الانتخابات.
وأوضحت أن نائبة الرئيس كامالا هاريس لديها سجل حافل بالمعارضة القوية لصناعة النفط والغاز ودعم خفض الانبعاثات، بينما تعهد ترمب بتقليص الإنفاق على خفض الانبعاثات وإعادة توجيه مخصصات سياسات المناخ لمشاريع البنية التحتية، فضلًا عن تعزيز إنتاج النفط والغاز.